لم أكن أعتقد في حبر من الأحبار أنني سأكتب قصيدة عن الخيل .. لأنني وبكل بساطة كنت ولازلت أرى .. أن وصفها في القرآن الكريم هو أسمى وأجلّ وصف لها .. ولأن في تمختر العاديات مايستثير المشاعر فقد سوّل لي الجمال أن أصف الشعر بالخيل .. والخيل بالشعر معتقداً أنني بلّغت .. وأنا في الحقيقة محتاج لأن أبلّغ. هذه القصيدة للخيل والهيل و عاشقها أحمد بن سلمان ..