تقع حورة على الحدود الجنوبيه لمنطقه الضفة الغربية بالقرب من مفترق طرق استراتيجي قديما وحديثا, مفترق السقاطي “شوكت” وهو الممر المركزي إلى منطقه الضفة الغربية من جهة الجنوب, كما أن حوره تقع على شارع “31 المؤدي إلى أكبر المنتجعات السياحية وهي منتجعات البحر الميت.
موقع حوره المميز يجعلها من أكثر القرى العربية استراتيجيه من حيث المكان, فهي تعد أحد القرى ذات التواصل الجغرافي, من مجموعه سكنيه تمتد من بئر السبع وحتى جبال الخليل.
تم اعاده بناء قرية حوره عام 1989 وقد أديرت القرية عام 1991 من قبل المجلس الإقليمي شوكت والذي حل بعد موافقة وزير الداخلية على تعيين رئيس لمجلس محلي في القرية, وقد تناوب على القرية رؤساء معينين من قبل وزاره الداخلية, إلى أن أجريت الانتخابات الأولى فيها عام 2000، ومن المتوقع أن يصل عدد سكانها عام 2020 إلى 35 ألف نسمه, بينما يصل تعداد سكانها اليوم إلى 10000 نسمه.ومن اهم العشائر التى تسكن حورة عشيرة العطاونة ويتميز ابناء العطاونة عن غيرهم بمدى اهتمامهم بالتعليم فتجد منهم اساتدة جامعيون واطباء ومحامون ومدرسون ويوجد في القرية عدة مدارس اهمها مدرسة العطاونة الابتدائية ومديرها الحالي الاستاد فاروق العطاونة ومدرسة العطاونة الاعدادية الثانوية المسماه مدرسة النور ومديرها الاستاد حافظ العطاونة